الرابعة نيوز_بشارة بحبح الوسيط الأمريكي في مفاوضات وقف الحرب على غزة
- نتنياهو لا يريد صفقة مع حم.اس، ولا يريد حل الدولتين، والقيادة الإسرائيلية لا تريد نهاية للحرب على غزة.
- لا يوجد ضمانات بقبول إسرائيل بصفقة إذا قدمت ح.ماس مزيداً من المرونة، لأن سموترتيش وبن غفير لهم تأثير كبير على نتنياهو ويتحكمون في قراراته.
- ترامب قادر على أن يأمر نتنياهو وثبت ذلك خلال الحرب مع إيران، لكن هناك معايير سياسية تؤثر على قراره.
- الإسرائيليون لم يعطوا الوسطاء جواب على رد ح.ماس الأخير، ولم يخبرونا بأي مشكلة.
- الوسطاء المصريون والقطريون أخبروني أن رد ح.ماس إيجابي ويمكن التعامل معه والبناء عليه للتوصل إلى وقف إطلاق نار، ورد ح.ماس لم يكن متصلب ومستعدة للأخذ والعطا في الرد.
- الوسطاء أخبروني بأن الإسرائيلين تلقوا رد ح.ماس بإيجابية وأنه يمكن التعامل معه.
- نتنياهو ومبعوثه رون دريمر يضعون صعوبات أمام التوصل إلى اتفاق وصفقة لتبادل الأسرى.
- ح.ماس لا تطلب الكثير، ولديها مرونة في مواقفها وأرى أنها تريد التوصل إلى صفقة توقف الحرب، وقيادة الحركة تفاجأت بتصريح ويتكوف وأبلغوني أنهم كان لديهم مرونة.
- تصريحات ويتكوف قد تكون آلية ضغط على ح.ماس، لكنه تسبب بزلزال في المفاوضات رغم أن وضع غزة لا يحتمل مثل ذلك لأن الناس تموت بسبب الجوع والقصف.
- طريقة عمل الإدارة الأمريكية كرجال أعمال وليس كسياسيين، ويتعاملون مع الأمور كصفقات تجارية وليست سياسية.
- ح.ماس عرضت أن يتم في اليوم الأول من وقف إطلاق النار أن تقوم لجنة مستقلة بإدارة قطاع غزة.
- ح.ماس أكدت أن موضوع الأسرى لن يكون عثرة أمام الاتفاق، وأن التركيز على قضية الانسحاب الاحتلال من المناطق السكنية في قطاع غزة.
- الفرق بين الخرائط المختلف عليها كان عشرات الأمتار فقط.
- الخرائط التي قدمتها (إسرائيل) في البداية هي خرائط سموترتيش التي تسيطر بموجبها على 65% من قطاع غزة، قبل أن يتم تعديلها.
- الفرق بين المواقف ليس بعيد وكان يمكن التوصل إلى اتفاقية، ولا أعرف لماذا لم يتم الاستمرار حتى انجاز ذلك.
- المفاوضات أوقفت مؤقتاً ومن الممكن أن نعيد المفاوضات الأسبوع القادم.
- عملية التهجير غير موجودة على طاولة المباحثات، وترمب أيقن أنها غير واقعية ولن يحدث تهجير قسري لأهل غزة.
- ما يتحدث به ترامب بالونات اختبار، ويريد تحميل الدول العربية مسؤولية إعادة إعمار قطاع غزة.